في أبواب الأدرج الأوتوماتيكية، نحن لا نقوم فقط بتركيب الأبواب، بل نفتح آفاقًا جديدة للابتكار والأمان والتميز. بدأت رحلتنا في ستينيات القرن الماضي عندما بدأ المؤسس الراحل المرحوم عباس الأدرج بالعمل في أبواب مواقف السيارات (الطبيلة) في مسقط رأسه في منطقة النعيم مع شقيقه الراحل المرحوم محمد صالح الأدرج.
أدرك المؤسس الراحل المرحوم عباس الأدرج أن حلول الأبواب المتقدمة في البحرين كانت حكرًا على الشركات الكبرى والأثرياء بسبب ارتفاع الأسعار. ولكن برؤيته الطموحة، آمن بأن كل منزل وكل مؤسسة تستحق الوصول إلى حلول مداخل عالية الجودة بأسعار معقولة.
في عام 1986، أسس المرحوم عباس الأدرج مؤسسة أبواب الأدرج الأوتوماتيكية (أبواب الأدرج سابقاً) في العاصمة المنامة، واضعًا نصب عينيه هدفًا طموحاً: تقديم أبواب عالية الجودة بأسعار تنافسية. ولتحقيق ذلك، اتخذ خطوة جريئة باستيراد المواد الخام والمنتجات مباشرة من أفضل المصنّعين العالميين، مما سمح له بتقديم حلول بأسعار أقل مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة. لم يكن ذلك مجرد قرار تجاري، بل كان تحولًا في قطاع أبواب مواقف السيارات (الطبيلة) في البحرين، حيث ألهمت استراتيجيته الكثيرين لاتباع نهجه.
اليوم، تواصل أبواب الأدرج الأوتوماتيكية هذا الإرث العريق، حيث قمنا بتوسيع عملياتنا مع معرضنا الجديد في منطقة بوري وإطلاق أول موقع إلكتروني رسمي لنا، مما يسهل على الأفراد والشركات العقارية والفنادق وبقية المؤسسات التجارية الوصول إلى حلول مداخل عالمية المستوى. لا نؤمن بالحلول السريعة أو المنتجات ذات الجودة المنخفضة، بل نلتزم بتقديم أبواب الكراج، والبوابات الأوتوماتيكية، والشتر الصناعي، وبقية أنظمة المداخل الآلية التي تتميز بالقوة والموثوقية والأداء الفائق على المدى الطويل.
بصفتنا روّاد حلول الأبواب والمداخل الأوتوماتيكية في مملكة البحرين، نحن لا نبيع منتجات وخدمات فقط، بل نرسم ملامح مستقبل يعتمد على الأمان والراحة والتكنولوجيا المتطورة. نحن نؤمن بأن المداخل ليست مجرد بوابات عبور، بل هي رمز للجودة والثقة والتميز والأمان. وفي أبواب الأدرج الأوتوماتيكية، نحن ملتزمون ببناء مستقبل تكون فيه كل بوابة عنوانًا للدقة والفخامة.